معين الطالب في علوم البلاغة،

محمد أمين الضناوي (معاصر)

الفصل الأول الفصاحة والبلاغة

صفحة 183 - الجزء 1

  هـ - إطناب بالتذييل في قوله: «ومن يعط أثمان المحامد يحمد» وهو جار مجرى المثل لاستغنائه عما قبله.

  ٤ - الحل

  أ - إن الثمانين - وبلغتها - قد أَحْوَجَتْ سَمْعي إلى تَرْجُمَانِ

  جملة الاعتراض هي (وبلغتها).

  ب - إن أباك - أكثر الله من أمثاله - شهم همام.

  جملة الاعتراض هي (أكثر الله من أمثاله).

  ٥ - الحل

  أ - ذلك جَزَيْناهم بما كَفَرُوا، وهل نجازي إلا الكفور؟ التذييل في: «وهل نجازي إلا الكفور؟» وهو غير جار مجرى المثل، لعدم استغنائه عما قبله.

  ب - كل خليل خاللته ... لا ترك الله له واضحة

  كُلَّهُمْ أَرْوَعُ من ثَعْلَب ... ما أشبه الليلة بالبارحة

  التذييل في قوله: «ما أشبه الليلة بالبارحة» وهو جار مجرى المثل، لاستغنائه عما قبله.