الفصل الأول الفصاحة والبلاغة
صفحة 183
- الجزء 1
  هـ - إطناب بالتذييل في قوله: «ومن يعط أثمان المحامد يحمد» وهو جار مجرى المثل لاستغنائه عما قبله.
  ٤ - الحل
  أ - إن الثمانين - وبلغتها - قد أَحْوَجَتْ سَمْعي إلى تَرْجُمَانِ
  جملة الاعتراض هي (وبلغتها).
  ب - إن أباك - أكثر الله من أمثاله - شهم همام.
  جملة الاعتراض هي (أكثر الله من أمثاله).
  ٥ - الحل
  أ - ذلك جَزَيْناهم بما كَفَرُوا، وهل نجازي إلا الكفور؟ التذييل في: «وهل نجازي إلا الكفور؟» وهو غير جار مجرى المثل، لعدم استغنائه عما قبله.
  ب - كل خليل خاللته ... لا ترك الله له واضحة
  كُلَّهُمْ أَرْوَعُ من ثَعْلَب ... ما أشبه الليلة بالبارحة
  التذييل في قوله: «ما أشبه الليلة بالبارحة» وهو جار مجرى المثل، لاستغنائه عما قبله.