الاستعارة مرشحة ومجردة ومطلقة
الاستعارة مرشّحة ومجرّدة ومطلقة
حلول نموذجية للتمارين التطبيقية
  ١ - الحل
  أ - في كلمة الصبا - وهي الريح التي تَهُبُّ من مطلع الشمس - استعارة مكنية لأنها شبهت بإنسان وحذف المشبه به ورمِزَ إليه بشيء من لوازمه وهو أنفاس الذي هو قرينة المكنية، وفي «غازلت» ترشيح.
  ب - في عمود استعارة تصريحية أصلية، شُبه رئيس القوم بالعمود بجامع أن كلاً يحمل، والقرينة «يهلك»، وفي «إلى هلك يصير» تجريد.
  ج - شبه الاشتياق بالعطش بجامع التطلع إلى الغاية، فالاستعارة تصريحية أصلية، والقرينة «إلى لقائك» وهي استعارة مطلقة.
  د - في مرضت استعارة تبعية شُبهت الظلمة بالمرض والجامع خَفَاء مظاهر النشاط، ثم اشتق من المرض مرضت فالاستعارة تصريحية تبعية، وفي «ما يضيء لها نجم ولا قمر» تجريد.
  هـ - النورُ الزَّهْر، أو الأبيض منه، والمراد به هنا النساء، والجامع الحسن، فالاستعارة تصريحية أصلية، وفي ذكر الخُدور تجريد، وفي ذكر الكمائم ترشيح فالاستعارة مطلقة.
  ٢ - الحل
  إجابة حرّة.
  ٣ - الحل
  إجابة حرّة.