تأكيد المدح بما يشبه الذم
تأكيد المدح بما يشبه الذم
حلول نموذجية للتمارين التطبيقية
  ١ - الحل
  أ - صَدَّر ابن الرومي كلامه بنفي العيب عن ممدوحه، ثم أتى بعد ذلك بأداة استثناء هي (سوى) فأوهم أنه سيأتي بعدها بأداة ذم، ولكنه لم يفعل، بل أتى بصفة مدح، هي أنه لا تقع العين على شبيه له فيما يتصف به من محامد ومكارم، فصدر البيت يفيد المدح وعجزه يؤكد هذا المدح، ولكن بأسلوب يوهم الذم، فالكلام إذن توكيد للمدح بما يشبه الذم من النوع الأول.
  ب - أثبت الشاعر للممدوح صفة مدح، ثم أعقبها بصفات مدح أخرى، فهو توكيد للمدح بما يشبه الذم من النوع الثاني.
  ج - ينفي الشاعر في صدر البيت العيب عمن يخاطبهم فهو مفيد للمدح، والعجز يدل على المدح أيضاً بأسلوب ألف الناس سماعه في الذم، فالكلام توكيد للمدح بما يشبه الذم من النوع الأول.
  د - صَدْرُ الكلام في هذه الجملة مَدْح، وقد استثنى منه صفة مدح أخرى، فالكلام توكيد للمدح بما يشبه الذم من النوع الثاني
  ٢ - الحل
  لا عيب فيه إلا أنه كريم مضياف.
  ٣ - الحل
  البلد معتدل الهواء منظم الشوارع سوى أن أهله كرماء.