عش عزيزاً أو مت وأنت كريم ... بين طَعْنِ القَنا⁣^(⁣١) وخَفْقِ⁣^(⁣٢) البنودِ

  ب - قال الفرزدق يخاطب جريراً:

  أُولئِكَ آبائي فَجِيْنِي بِمِثْلِهِم ... إِذا جَمَعَتْنَا يا جَرِيرُ المَجامِعُ

  ج - قال أبو العلاء المعري:

  أرَى العَنْقاء⁣^(⁣٣) تَكْبُرُ أن تُصادا ... فعانِدْ مَن تُطيق له عنادا

  د - عش ما بدالك سالماً ... في ظل شاهقة القُصُورِ⁣^(⁣٤)

  هـ - يا ليلُ طُلْ يا نَوْمُ زُل ... يا صُبْحُ قِف لا تَطْلُعِ

  ٣ - وضح صيغ الأمر وما يراد من كل منها فيما يأتي:

  أ - قال الإمام علي ينصح ابنه:

  ولا تَظْلِمْ كما لا تُحِبُّ أن تُظْلَمَ، وأَحْسِنْ كما تحب أن يُحْسَنَ إليك، واستقبح من نفسك ما تستقبحُهُ من غيركَ، وَارْضَ من الناس ما ترضاه لهم من نفسك.

  ب - {رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي ٢٥ وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي ٢٦}.

  ج - أريني جواداً مات هزلاً⁣^(⁣٥) لعلني ... أرى ما ترين أو بخيلاً مُخَلّدا

  د - قال أبو العلاء المعري:

  فيا موت زر إن الحياة ذميمة ... ويا نَفُسُ جِدِّي إِنْ دهَركِ هازِلُ⁣^(⁣٦)

  هـ - قد رشَحُوكَ لأَمْرِ إِن فَطِنْتَ له ... فَارْبَأ بِنَفْسِكَ⁣^(⁣٧) أَن تَرْعَى مَعَ الهَمَلِ⁣^(⁣٨)

  ٤ - اذكر أربعة أمثلة لصيغ الأمر الحقيقي.

  ٥ - اذكر مثالين لصيغة الأمر المفيد للتخيير.

  ٦ - اذكر مثالين لصيغة الأمر المفيد للتهديد.

  ٧ - اذكر مثالين لصيغة الأمر المفيد للتعجيز.

(١) القنا: الرمح.

(٢) البنود جمع بند: العلم الكبير، وخفقها: اضطرابها.

(٣) العنقاء: طائر معروف الاسم مجهول الجسم.

(٤) شاهقة القصور: ما علا منها.

(٥) الهزل: الضيق والفقر.

(٦) هازل غير جاد.

(٧) ارباً بنفسك: باعدها.

(٨) الهمل: الإبل بلا راع.