تمارين تطبيقية
  و - التحقير: في مثل قولك: «أهذا الذي أطنبت في مدحه؟»
  ز - التشويق: في مثل: «هل تسمع خبراً ساراً؟»
  ح - التعجب: مثل قول الشاعر:
  أنْشَا يمزق أثوابي يؤدِّبُني ... أَبَعْدَ شَيْبي عندي يَبْتَغِي الأدبا؟
  ط - الأمر: مثل: «فهل أنتم منتهون عن سوء عملكم؟» أي انتهوا.
  ي - التشوية: مثل: «سواء علينا أجزعنا أم صَبَرْنا، ما لنا مِنْ مَفَرَّ».
  ك - الاستبطاء: مثل: إلى متى هذا الإهمال؟»
  ل - التمني: مثل قولك: «هل تشهد الغرفة التي تحدثنا فيها؟»، أي أنك تتمنى أن تتكلم الغرفة، فتنطق بالحديث الذي جرى.
تمارين تطبيقية
  ١ - صغ الأسئلة المناسبة لما يلي:
  أ - شَبَّ في المدينة حريق لم تره. فسل صديقك عن رؤيته إيَّاه.
  ب - سمعت أن أحد أخويك عليَّ ونجيب أنقذ غريقاً. فسل عليا يعين لك المنقذ.
  ج - إذا كنت تعرف أن البنفسج يكثر في أحد الفصلين الخريف أو الشتاء لا على التعيين، فضع سؤالاً تطلب فيه تعيين أحد الفصلين.
  ٢ - بين الأغراض التي يدل عليها الاستفهام في الأمثلة الآتية:
  أ - قال أبو تمام في المديح:
  هل اجتمعت أحياء عدنان(١) كلُّها بِمُلتحم(٢) إلا وأنت أميرها
  ب - وقال البحتري:
  أَأَكْفُرُكَ النَّعْمَاءَ عِنْدِي وَقَدْ نَمَتْ ... عَلَيَّ نُمُوَ الْفَجْرِ وَالْفَجْرُ ساطع؟
  وأنتَ الَّذِي أَعْزَزتني بعد ذِلَّتي ... فلا القَوْلُ مخفوض(٣) ولا الطرف خاشع؟(٤)
(١) أحياء عدنان بطونها.
(٢) الملتحم: مكان اشتداد القتال.
(٣) القول المخفوض: ما كان ليناً ليست فيه شدة.
(٤) والطرف الخاشع: العين فيها انكسار وذلة.