تمارين تطبيقية
  أ - نروح ونغدو لحاجاتنا ... وحاجة من عاش لا تنقضي
  ب - وعلى إثرهم تَسَاقَطُ نَفْسِي ... حَسَرَاتٍ وَذِكْرُهُمْ لي سَقَامُ
  ج - الحَلِفٌ مَنْفَقَةٌ للسَّلعَةِ، مَمْحَقَةٌ للبركة.
  د - لا خير في وُدُ امْرِئٍ مُتَمَلّقٍ ... حُلْ اللسان وقلبُهُ يَتَلَهَبُ
  هـ - يَهْوَى الثناءَ مُبَرَزُ ومقصر ... حُبّ الثناء طبيعة الإنسانِ
  ٢ - استخرج الجمل الخبرية والإنشائية في العبارات التالية:
  أ - أملتُ في عفوك، وطَمِعتُ بجميل صفحك، فأمنحني رضاك، واخلع عليَّ من وافر جدواك.
  ب - تقدم ثلاثون طالباً من مدرستنا إلى امتحان الشهادة التكميلية، فنجح جميعهم.
  ٣ - بين أنواع الجمل وعين المسند إليه والمسند في كل جملة رئيسة:
  قال عبد الحميد الكاتب أهل صناعته بمحاسن الآداب: تَنَافَسُوا(١) يَا مَعَاشِرَ يوصي الكُتابِ في صُنوف الآداب، وتَفَهَمُوا في الدِّين، وابْدَأوا بعِلم كِتَابِ اللهِ ø ثُمَّ العَرَبِيَّةِ، فَإِنَّها نَفَاقُ أَلْسِنَتِكُم(٢) ثُم أجيدوا الْخَطَّ فَإِنَّهُ حِلْيَةُ كُتُبِكُمْ، وارْوُوا الْأَشْعَارَ واعْرِفُوا غَرِيبَهَا ومَعَانِيها وأَيَّامَ العَرَبِ والعَجَم وأحاديثها وسيرها، فإنَّ ذلك مُعِينٌ لَكُمْ عَلَى مَا تَسْمُوا إِلَيْهِ همَمُكُمْ.
  ٤ - بين أنواع الجمل وعيّن المسند والمسند إليه، في كل جمل رئيسة:
  قال أبو نواس:
  الرزق والْحِرْمَانُ مَجْرَاهُما ... بِمَا قَضَى اللَّهُ وَمَا قَدَّرَا
  فاصبر إذا الدَّهْرُ نَبَا نَبْوَةُ(٣) ... فَجُنَّةُ الحازم(٤) أَنْ يَصْبرا
(١) تنافسوا: تباروا.
(٢) نفاق السنتكم: رواح كلامكم.
(٣) نبا نبوة: أساء إساءة من قولهم نبا السيف إذا لم يعمل في الضريبة.
(٤) وجنة الحازم: وقايته.