تحفة الولهان أدعية مختارة،

عبد الرحيم بن محمد المتميز (معاصر)

وهذا قسم سورة الواقعة

صفحة 13 - الجزء 1

  ديني ودنياي وآخرتي ما أنت أهله يا كاشفَ الكرب يا غافرَ الذنب يا الله يا ربُّ يا قريبَ الفرج يا سريعَ الغلب يا مفرجُ فرج (ثلاثا) اللهم فرج (ثلاثا) يا حيُّ يا قيومُ يا إلهَنَا وإلهَ كلِّ شيء إلهاً واحدا لا إله إلا أنت يا ذا الجلال والإكرام صل وسلم على سيدنا محمد وآله وارحمني بقضاء جميع حوائجي في الدنيا والآخرة يا أرحمَ الراحمين يا ذا الجلال والإكرام، إلهي كيف لا أدعوك وأنا أنا، وكيف أقطع رجائي وأنت أنت إلهي إن لم أسألك فتعطيني فمن الذي أسأله فيعطيني، إلهي إن لم أتضرع إليك فترحمني فمن الذي أتضرع إليه فيرحمني، اللهم فكما فلقتَ البحر لموسى بن عمران ونجيته من الغرق نجني مما أخاف وأحذر واكفني كل سوء وهم وغم وبلاء عاجله وآجله في الدنيا والآخرة يا أرحمَ الراحمين (ثلاثا) وما ذلك على الله بعزيز (ست مرات) ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله الطاهرين.

وهذا قسم سورة الواقعة

  وهو أن تقرأ السورة إلى قوله تعالى: {وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ ٧٦}⁣[الواقعة] ثم تقف وتقرأ هذا القسم وبعد تمامه تتم السورة إلى آخرها وللمواظبة عليه فوائد لا تحصى وهو هذا: