الثمانون الآية بالإضافات
  بعث الله له سبعين ألف ملك يحفظونه من جميع الأفات ومحا الله عنه سبعين ألف سيئة، ومن كتبها وحملها معه إلى قبره هون الله عليه مسألة منكر ونكير، وسهل الله عليه الجواب، وجوزه على الصراط، فإن أصاب الإنسان فزع أو صرع فليقرأ هذه الآيات فإن الله يدفع عنه ما أصابه ويعافيه من ساعته، ومن كان به احتباس البول والغائط وعلقها عليه ينطلق احتباسه بإذن الله تعالى، ومن كتبها وعلقها على صدره لا يخاف وزير ولا سلطان ولا أمير ولا هوام ولا حيات ولا شيطان ولا جيران ولا يخاف عليه من أم الصبيان، فطوبى لمن رزقه الله الآيات ومن كانت عنده. قال ÷: «من لم يعظم هذه الآيات أنا خصمه يوم القيامة»
  ﷽ {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ٢ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ٣ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ٤ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ٥ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ٦ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ٧}[الفاتحة] ﷽ {الم ١ ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ٢ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ٣ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ ٤ أُولَئِكَ عَلَى