ولا سبع ضاري، وعوفي في نفسه وأهله وماله حتى يصبح، ولا في نومه حتى يمسي» والثلاثون الآية:

  الأولى: الفاتحة.

  الثانية: أول البقرة إلى {الْمُفْلِحُونَ ٥}.

  الثالثة: آية الكرسي إلى قوله: {خَالِدُونَ ٢٥٧}.

  الرابعة: أول سورة آل عمران إلى: {الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ٦}.

  الخامسة: آيات من الأعراف من قوله: {إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ...} إلى قوله: {قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ٥٦}⁣[الأعراف].

  السادسة: آخر سورة بني إسرائيل: {قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ...}⁣[الإسراء: ١١٠] إلى آخرها.

  السابعة: من أول الصافات إلى قوله: {مِنْ طِينٍ لَازِبٍ ١١}⁣[الصافات].

  الثامنة: آيتان من الرحمن: {يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِ ٣٥ فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ٣٦}⁣[الرحمن].

  التاسعة: آخر سورة الحشر {لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ}⁣[الحشر: ٢١].

  العاشرة: آيتان من قل أوحي إلى قوله: {شَطَطًا ٤}.

  قال #: فمن قرأها وأراد أن يؤمنه الله من اللصوص، ويشفيه من الجذام والبرص وكل عاهة أمنه الله بها مما يخاف، وبلغه بها ما يطلب. هكذا في الوسائل، ونسبه إلى كتاب المكنون والسر المصون.