في وصف الدنيا
صفحة 118
- الجزء 1
  وفي ما آلت عاقبة أمرهم إليه، وهل فداهم أحد من أولادهم وأقربائهم، ما أكثر العبر وأقل الاعتبار كما قال الوصي #، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله الطاهرين.