الفائدة الثانية حول حقوق المرأة من السنة النبوية الشريفة
  وعنه ÷ قال: «إنما النساء شقائق الرجال».
  وعنه ÷ قال: «خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي».
  وعنه ÷ قال: «ما أكرم النساء إلا كريم ولا أهانهن إلا لئيم».
  وعنه ÷ قال: «لا تنكح الثيب حتى تستأمر، ولا البكر حتى تستأذن وإذنها صمتها».
  وعنه ÷ قال: «خير نسائكم العفيفة الغلمة عفيفة في فرجها غلمة على زوجها».
  وعنه ÷ قال: «الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة».
  وعنه ÷ قال: «أعظم النساء بركة أيسرهن مؤنة».
  وعنه ÷ قال: «خير نسائكم الولود الودود المواسية المواتية إذا اتقين الله، وشر نسائكم المتبرجات المتخيلات وهن المنافقات لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم».
  وعنه ÷ قال: «كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته فالإمام راع وهو مسئول عن رعيته، والرجل راع في أهله وهو مسئول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها وهي مسئولة عن رعيتها».
  أقول بخ بخ أن جعلت راعية ومسئولة كالإمام والسلطان والرجل إن هذا لهو التفخيم العظيم.
  وقال ÷ في حجة الوداع: «واتقوا الله في النساء فإنهن عندكم عوان وعليهن أن لا يوطئن فرشكم أحداً».