حكاية في حلم الإمام زين العابدين
  - سورة الضحى وألم نشرح وسورة القدر لتفريج الكروب.
  - سورة الإخلاص والكافرون والمعوذتين تقرأ عند المخاوف العظام.
  - سورة هود تقرأ عند الخوف من الغرق وطمو الماء.
  - {أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ ١١٥}[المؤمنون ١١٥] إلى
  آخر السورة لإهلاك الظالم.
  - ولإهلاك الظالم قوله تعالى: {فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ٤٥}[الأنعام].
حكاية في حلم الإمام زين العابدين
  عن أبي حازم قال: ما وجدت هاشمياً أفضل من علي بن الحسين بن علي وقف عليه رجل يوماً فآذاه فلم يزل ساكتاً حتى فرغ ثم قال له: أسأل الله إن كنت صادقاً أن يغفر لي وإن كنت كاذباً أن يغفر لك.
  وسمعته يقول لبعض ولده: يا بني عليك بلزوم المساجد والتضرع بالأسحار فإني سمعت عن رسول الله ÷ أنه يقول: «المسجد بيت كل تقي وقيل: من لزم المسجد رزقه الله خمس خصال: النصر على الأعداء، والرزق من حيث لا يحتسب، والجواز على الصراط، ورقة القلب، وتخفيف الذنوب إن شاء الله تعالى»، انتهى. وله #:
  ملوك الأرض حكام الرعايا ... ونحن عبيد خلاق البرايا
  أدمنا عيشنا بجريش ... ملح إذا أكلوا الثرايد والقلايا