فصل
صفحة 73
- الجزء 1
  المصلي الله اكبر يريد بالكبر عظم الشان والجلال لأعظم الجرم لأنه تعالى غير جسم ولا عرض ومعنى التكبير أنه تعالى اجل وأعظم من أن يعبد غيره أو يستحق العبادة سواه.