أدعية مقتبسة من الآثار والأخبار،

أمير الدين سراج الدين عدلان (معاصر)

دعاء لمن أصابه هم أو حزن

صفحة 91 - الجزء 1

  هُمُومُهُ فَعَلَيْهِ بِالاسْتِغْفَارِ، وَمَنْ أَلحَ عَلَيْهِ الفَقْرُ فَلْيُكْثِرُ مِنْ قَوْلِ لَا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ فَإِنَّهُ يَنْفِى عَنْهُ الفَقْرَ).

  قَالَ: وَفَقَدَ النَّبِيُّ الله ÷ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ، فَقَالَ لَهُ: (مَا غَيَّبَكَ عَنَّا؟).

  فَقَالَ: الفَقْرُ يَا رَسُولَ الله وَطُولِ السَّقَمِ، فَقَالَ رَسُولُ الله ÷ (أَلا أُعْلِمُكَ كَلِمَاتٍ إِذَا قُلْتَهَا أَذْهَبَ اللَّه عَنْكَ الفَقْرَ وَالسَّقَمِ، قَالَ: بَلَى يَا رَسُولَ الله قَالَ: فَإِذَا أَصْبَحْتَ