باب القاف والظاء
صفحة 371
- الجزء 5
باب القاف والظاء
القاف والظاء والراء
قرظ:
  القَرَظُ: هو وَرَقُ السَّلَم يُدْبَغُ به الأدَمُ، أدِيْمٌ مَقْرُوْظٌ. والقارِظُ: الذي يَجْمَعُ القَرَظَ. وفي المَثَل(١): «حتّى يَؤوْبَ القارِظُ العَنَزِيُّ».
  وبَنُو قُرَيْظَةَ: حَيُّ من اليَهُود.
  والتَّقْرِيظُ: مَدْحُكَ الرَّجُلَ حَيّاً(٢).
(١) ورد المثل في العين والتهذيب واللسان بنصِّ: حتى يؤوب العنزي القارظ، وفي المحكم والتاج بنصِّ: لا آتيك القارظ العنزي، وفي الأساس بنصِّ: حتى يؤوب القارظ، وفي المستقصى:
٢/ ٥٨ ومجمع الأمثال: ١/ ٢٢٠ بنصِّ: حتى يؤوب القارظان، وفي مجمع الأمثال: ٢/ ١٦٣ بنصِّ: لا آتيك حتى يؤوب القارظان، وفي اللسان بنصِّ: لا يكون ذلك حتى يؤوب القارظان، وفي القاموس بنصِّ: لا آتيك أو يؤوب القارظ.
(٢) في ت: والتقريظ مدحك أخاه.