علس
  والسِّلْعَةُ(٦٢) والسِّلَعَة - جميعاً -: خُرّاجٌ يَخْرُج كهَيْئة غُدَّةٍ في العُنُق، وهو مَسْلُوْع.
علس:
  العَلْسُ: الشُّرْبُ، وقد عَلَسَ. وقيل: هو الأكْلُ والشُّرْبُ جميعاً.
  وما ذُقْتُ عَلُوْساً ولا عُلَاساً: أي شيئاً.
  والعَلِيْسُ: شِوَاءٌ سَمِيْنٌ. وقيل: ليس بِسَمِينٍ ولا مَهْزول.
  والعَلَسُ: القُرَادُ الكبير، وبه سُمِّيَ المُسَيَّبُ بن عَلَسٍ. وشَجَرَةٌ كالبُرِّ إلّا أنّه مُقْتَرَنُ الحَبِّ حَبَّتَيْنِ حَبَّتين(٦٣).
  والعَلَسِيُّ: الجَمَلُ(٦٤) الشَّدِيْد. وشَجَرَةٌ تُنْبِتُ عُرْجُوْناً كهَيْئة عُرْجون النَّخْل.
  ورَجُلٌ مُعَلَّسٌ: أي مُنَجَّذٌ.
  وناقَةٌ مُعَلَّسَةٌ: مُذَكَّرَة(٦٥).
  والتَّعْلِيْسُ: الصَّخَبُ والمَقَالَة.
لعس:
  اللَّعَسُ: أُدْمَةٌ خَفِيَّةٌ تَعْلو شَفَةَ المَرْأة البيضاء، وقد جَعَلَها رُؤْبَةُ(٦٦) في الجَسَد كُلِّه فقال:
(٦٢) «والسلعة» لم ترد في ك.
(٦٣) في ك: جنتين جنتين.
(٦٤) كذا في الأصل، وفي ك والتهذيب: الحمل، وفي القاموس: الرجل.
(٦٥) وردت هذه الفقرة وما سبقها في ك بالنص الآتي: ورجل معلس معلسة مذكرة.
(٦٦) ونسب للعجاج في التهذيب: ٢/ ٩٧ والمحكم واللسان والتاج، ولم يرد في مجموع شعر رؤبة بل في ديوان العجاج - رواية الأصمعي -: ٢٦.