الراء والميم
  وكُلُّ شَيْءٍ انْقَادَتْ طَرِيْقَتُهُ فهو: مُسْتَمِرٌّ.
  وتَمَرْمَرَ فلانٌ: أي تَأَمَّرَ على أصْحَابِه.
  والمَرْمَارُ: ضَرْبٌ من الرُّمّانِ لا شَحْمَ له كَثِيْرُ الماءِ.
  ويُقال للمَطَرِ القَلِيْلِ(٢٩): المَرْمَرَةُ.
  وذَكَرَ الخارزنجيُّ المَرَوْرَاة: المَفَازَةُ، وجَمْعُها مَرَوْرَيَاتٌ [٣٣٤ / أ] في هذا الباب. والمَرَاري: جَمْعُ المَرَوْرَاةِ؛ إنْ لم يَكُنْ من البابِ في قَوْلٍ.
  ومُرَامِرُ بنُ مَرْوَةَ: أوَّلُ مَنْ تَكَلَّمَ بالنَّحْوِ.
  وجَبَلُ الأمْرَارِ: جَبَلٌ فيه مِيَاهٌ مِلْحَةٌ ومُرَّةٌ.
  والمُرَيْرَاءُ(٣٠): اسْمُ ماءٍ من مِيَاهِ بَني سُلَيْمٍ.
  والمُرَيْرَةُ: اسْمُ ماءٍ - أيضاً - في دارِ بَني عَمْرِو بن كِلَابٍ.
(٢٩) كذا في الأصلين، وهو (المطر الكثير) في التّكملة والقاموس.
(٣٠) كذا في الأصل وك، وهو (المُرَيْرُ) في المعجمات وكتب البلدان.