المحيط في اللغة،

الصاحب إسماعيل ابن عباد (المتوفى: 385 هـ)

الراء والميم

صفحة 221 - الجزء 10

  وكُلُّ شَيْءٍ انْقَادَتْ طَرِيْقَتُهُ فهو: مُسْتَمِرٌّ.

  وتَمَرْمَرَ فلانٌ: أي تَأَمَّرَ على أصْحَابِه.

  والمَرْمَارُ: ضَرْبٌ من الرُّمّانِ لا شَحْمَ له كَثِيْرُ الماءِ.

  ويُقال للمَطَرِ القَلِيْلِ⁣(⁣٢٩): المَرْمَرَةُ.

  وذَكَرَ الخارزنجيُّ المَرَوْرَاة: المَفَازَةُ، وجَمْعُها مَرَوْرَيَاتٌ [٣٣٤ / أ] في هذا الباب. والمَرَاري: جَمْعُ المَرَوْرَاةِ؛ إنْ لم يَكُنْ من البابِ في قَوْلٍ.

  ومُرَامِرُ بنُ مَرْوَةَ: أوَّلُ مَنْ تَكَلَّمَ بالنَّحْوِ.

  وجَبَلُ الأمْرَارِ: جَبَلٌ فيه مِيَاهٌ مِلْحَةٌ ومُرَّةٌ.

  والمُرَيْرَاءُ⁣(⁣٣٠): اسْمُ ماءٍ من مِيَاهِ بَني سُلَيْمٍ.

  والمُرَيْرَةُ: اسْمُ ماءٍ - أيضاً - في دارِ بَني عَمْرِو بن كِلَابٍ.


(٢٩) كذا في الأصلين، وهو (المطر الكثير) في التّكملة والقاموس.

(٣٠) كذا في الأصل وك، وهو (المُرَيْرُ) في المعجمات وكتب البلدان.