[فوائد من سورة العنكبوت]
صفحة 170
- الجزء 1
  - أما الذي يصلي ولا يترك المعاصي فيحتمل أن تكون صلاته ناقصة، والنقص قد يكون نقص الخشوع، أو نقص النية الصالحة.
  · قال تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ٦٩}[العنكبوت]، في ذلك:
  - أن ملازمة تقوى الله تعالى سبب لحصول التنوير في القلب وزيادة البصيرة في الدين.
  - أنه لا بد من إخلاص النية في الأعمال الصالحة وترك المعاصي.
  - أن أهل التقوى لا يفتتنون إذا افتتن الناس.
  - أن الله تعالى مع أهل التقوى حيثما كانوا يسددهم ويعينهم، ويدافع عنهم.