٨ - فائدة (نكتة) حول ما يُقال في ليلة القدر⁣^(⁣١).

  ٩ - أكَّد المؤلِّف على نفع سورة قريش للحفظ والأمان⁣^(⁣٢)

  ١٠ - نبَّه على عدم الاعتماد على ما قد يُشتهر في الألسنة ممَّا لا أصل له فلا يعمل به⁣^(⁣٣).

  ١١ - فائدة: ذكر المؤلِّف دعاءً ينبغي أن يتعلَّمَه مَن أسلم⁣^(⁣٤).

  ١٣ - وضَّح المؤلِّف ما ورد في الحديث (حولها ندندن) فقال: فائدة الدندنة ... إلخ⁣^(⁣٥).

  ١٤ - فائدة في تبيين معنى حديث (لو لم تذنبوا ...) وإخراجه مخرج الحث والطاعة⁣^(⁣٦).

  ١٥ - ذكر المؤلِّف في اسم الله الأعظم عدَّة رواياتٍ، ثم قال: فعلى هذا لا يتمُّ التوفيق إلَّا بأنْ يُقال: كلُّ هذه الصفات فيها اسم الله الأعظم ... إلخ⁣^(⁣٧)

  ١٧ - أشار المؤلِّف الى فضل سورة الصَّمَد وكثرة الروايات فيها⁣^(⁣٨)

  ١٨ - ذكر المؤلِّف المواضع التي ورد فيها الصلاة على النبيَّ وآله وجوبًا وندبًا، ليكون باعثًا لمن له قلبٌ مولعٌ به وبالصلاة عليه على تتبُّعها وملازمة ذلك، فإنَّ الدعاء إذا وافق محلَّه ووقته المضروب له كان كالمرهمِ النافع للجرح الطري. وجمعها في (٤٥) موضعًا⁣^(⁣٩)

  ١٩ - فائدة: الجمع بين الروايات التي تفيد وجوب الصلاة على النبي في المجلس وبين التي تفيد الاستحباب يستفاد منها التخلص من الوجوب، ولا تنافي بينهما⁣^(⁣١٠).

  ٢٠ - اكتفى المؤلف بتنبيهات الله تعالى للتوبة والحث عليها وذكر حديثًا واحدًا موقظًا لذلك المعنى هو حديث جابر⁣^(⁣١١).

(١) ينظر: النص المحقق: (ص ٢١٨).

(٢) ينظر: النص المحقق: (ص ٢١٩).

(٣) ينظر: النص المحقق: (ص ٢٧١).

(٤) ينظر: النص المحقق: (ص ٣١٩).

(٥) ينظر: النص المحقق: (ص ٣٤٦).

(٦) ينظر: النص المحقق: (ص ٣٦٤ - ٣٦٥).

(٧) ينظر: النص المحقق: (ص ٣٧٩).

(٨) ينظر: النص المحقق: (ص ٣٧٨).

(٩) ينظر: النص المحقق: (ص ٣٩٢).

(١٠) ينظر: النص المحقق: (ص ٤٠٠ - ٤٠١).

(١١) ينظر: النص المحقق: (ص ٤٣٠).