في تعداد مؤلفاته #
  - وعلى كتاب العقد الثمين في تبيين أحكام الأئمة الهادين، للإمام المنصور بالله عبدالله بن حمزة #.
  - وعلى كتاب ينابيع النصيحة، للأمير الحسين بن بدر الدين محمد #.
  - وعلى كتاب الأحكام، وكتاب المنتخب، للإمام الهادي يحيى بن الحسين $.
  وغيرها، وله فتاوى وبحوث عديدة جداً، يصعب حصرها، فإن أكثر المؤلفات التي كان يطالعها ما منها من كتاب إلَّا وله تعليق عليه، أو تصحيح لما فيه، أو تنبيه لبعض معانيه.
  قال السيد العلامة/ الحسن بن محمد الفيشي ¦: وله # غير هذه من غرائب العِلْمِ ونَوَابِغِ الحُكْمِ، والفَتَاوَى والمراسلاتِ والمُطَارَحَاتِ الأدَبِيَّة، والمرَاجَعَاتِ والمُذَاكَرَاتِ الغضَّةِ النديَّة، وكُلُّها خالِيَةٌ من الإِلْغَازِ، حَالِيَةٌ بمَحَاسِنِ الحَقِيقَةِ والمَجَازِ، بالطَّرائِقِ المأْلُوفَةِ، واللَّهْجَةِ الممْتَازَةِ المطْبُوعَةِ، تُشَنِّفُ المسَامِعَ، وتُطْرِبُ القَارِئَ والسّامِعَ، وعَلَيْهِ مِنْهَا له شَوَاهِد، أُعِيذُها باللهِ من كُلّ حَاسِدٍ مَعَانِد، ولا غَرْوَ فهي من خُلاصَةِ الصَّفْوَةِ، ويَنْبُوعِ الحِكْمَةِ، وفَيْضِ مَعَادِنِ العِصْمَةِ، قد بارَكَتْهَا أَفْكَارُ العِتْرَةِ، ومَسَحَتْ عليها يَدُ القُدْرَةِ، {يُؤۡتِي ٱلۡحِكۡمَةَ مَن يَشَآءُۚ وَمَن يُؤۡتَ ٱلۡحِكۡمَةَ فَقَدۡ أُوتِيَ خَيۡرٗا كَثِيرٗاۗ}[البقرة]، «اللهمَّ اجْعَل العِلْمَ في عَقِبي، وعَقِبِ عَقِبي، وزَرْعِي وَزَرْعِ زَرْعِي».
  عملي في التحقيق:
  - قَطَّعْتُ النَّصَّ إلى فقرات، والفقرات إلى جمل، مستخدمًا علامات الترقيم المتعارف عليها.
  - قمت بوضع عناوين؛ تسهيلًا للبحث.
  - قمتُ بِعَزْوِ وتخريجِ كلِّ ما استطعتُ عَزْوَهُ وتخريجَه إلى مصدره.
  - قمت بعزو بعض التخاريج إلى الكتاب الذي نقل منه المؤلف #.
  - أكتفي أحياناً بذكر بعض المصادر من باب عدم إثقال الكتاب بالهوامش؛ إلَّا ما تدعو الحاجة إليه.