[مقدمة القاضي جعفر]
  يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ الْخَامِسُ وَالْعِشْرُونَ: فِي فَضْلِ السَّحُورِ وَالْحَثِّ عَلَيْهِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ السَّادِسُ وَالْعِشْرُونَ: فِي فَضْلِ الْحَجِّ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ السَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ: فِي فَضْلِ الْجِهَادِ وَالْمُجَاهِدِينَ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ الثَّامِنُ وَالْعِشْرُونَ: فِي الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ التَّاسِعُ وَالْعِشْرُونَ: فِيمَا جَاءَ فِي الْأُمَرَاءِ وَمَنْ يَتَوَلَّى عَلَى النَّاسِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ الثَّلَاثُونَ: فِي بِرِّ الْوَالِدَيْنِ وَصِلَةِ الرَّحِمِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ: فِي الصَّبْرِ عَلَى احْتِمَالِ كُلْفَةِ الْأَوْلَادِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي اكْتِسَابِ الْخَيْرِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ(١).
  الْبَابُ الثَّالِثُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي نَفْعِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ الرَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي حُسْنِ الْخُلُقِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ الْخَامِسُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي الْحُبِّ فِي اللهِ وَذِكْرِ مَا يُحِبُّهُ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ السَّادِسُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي قَبُولِ الْعُذْرِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ السَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي الْأَدَبِ وَالْإِرْشَادِ إِلَى مَكَارمِ الْأَخْلَاقِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ الثَّامِنُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي آدَابِ الْأَكْلِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
  الْبَابُ التَّاسِعُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي ذِكْرِ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالى وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.
(١) مما يتصل بذلك الوصية. (من خط الإمام القاسم بن محمد #). تمت من خطِّ الإمام الحجة مجدالدين بن محمد المؤيدي #.