تيسير المطالب في أمالي الإمام أبي طالب،

يحيى بن الحسين الهاروني (الإمام أبو طالب) (المتوفى: 424 هـ)

[مقدمة القاضي جعفر]

صفحة 40 - الجزء 1

  يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الْخَامِسُ وَالْعِشْرُونَ: فِي فَضْلِ السَّحُورِ وَالْحَثِّ عَلَيْهِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ السَّادِسُ وَالْعِشْرُونَ: فِي فَضْلِ الْحَجِّ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ السَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ: فِي فَضْلِ الْجِهَادِ وَالْمُجَاهِدِينَ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الثَّامِنُ وَالْعِشْرُونَ: فِي الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ التَّاسِعُ وَالْعِشْرُونَ: فِيمَا جَاءَ فِي الْأُمَرَاءِ وَمَنْ يَتَوَلَّى عَلَى النَّاسِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الثَّلَاثُونَ: فِي بِرِّ الْوَالِدَيْنِ وَصِلَةِ الرَّحِمِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ: فِي الصَّبْرِ عَلَى احْتِمَالِ كُلْفَةِ الْأَوْلَادِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي اكْتِسَابِ الْخَيْرِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ⁣(⁣١).

  الْبَابُ الثَّالِثُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي نَفْعِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الرَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي حُسْنِ الْخُلُقِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الْخَامِسُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي الْحُبِّ فِي اللهِ وَذِكْرِ مَا يُحِبُّهُ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ السَّادِسُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي قَبُولِ الْعُذْرِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ السَّابِعُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي الْأَدَبِ وَالْإِرْشَادِ إِلَى مَكَارمِ الْأَخْلَاقِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الثَّامِنُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي آدَابِ الْأَكْلِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ التَّاسِعُ وَالثَّلَاثُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي ذِكْرِ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالى وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.


(١) مما يتصل بذلك الوصية. (من خط الإمام القاسم بن محمد #). تمت من خطِّ الإمام الحجة مجدالدين بن محمد المؤيدي #.