تيسير المطالب في أمالي الإمام أبي طالب،

يحيى بن الحسين الهاروني (الإمام أبو طالب) (المتوفى: 424 هـ)

[مقدمة القاضي جعفر]

صفحة 41 - الجزء 1

  الْبَابُ الْأَرْبَعُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ ÷.

  الْبَابُ الْحَادِي وَالْأَرْبَعُونَ: فِي ذِكْرِ أَخْبَارِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَأَبِي طَالِبٍ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الثَّانِي وَالْأَرْبَعُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي النِّكَاحِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الثَّالِثُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي التَّرْغِيبِ فِي الزُّهْدِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الرَّابِعُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي ذِكْرِ الرِّزْقِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الْخَامِسُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي ذَمِّ الدُّنْيَا وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ السَّادِسُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي ذِكْرِ الْوَرَعِ عَنِ الْمَحَارِمِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ السَّابِعُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي التَّحْذِيرِ عَنْ مَعَاصِي اللهِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الثَّامِنُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي التَّحْذِيرِ مِنَ الظُّلْمِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ التَّاسِعُ وَالْأَرْبَعُونَ: فِي التَّحْذِيرِ مِنْ شُرْبِ الْخَمْرِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ⁣(⁣١).

  الْبَابُ الْخَمْسُونَ: فِي التَّحْذِيرِ مِنَ الزِّنَا وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الْحَادِي وَالْخَمْسُونَ: فِي التَّحْذِيرِ مِنْ أَذَى الْمُؤْمِنِينَ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الثَّانِي وَالْخَمْسُونَ: فِي التَّحْذِيرِ مِنَ الْغِيبَةِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِك.

  الْبَابُ الثَّالِثُ وَالْخَمْسُونَ: فِي التَّحْذِيرِ مِنَ الرِّيَاءِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الرَّابِعُ وَالْخَمْسُونَ: فِي التَّحْذِيرِ مِنَ الْغَضَبِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الْخَامِسُ وَالْخَمْسُونَ: فِي التَّحْذِيرِ مِنْ صَاحِبِ السُّوءِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ السَّادِسُ وَالْخَمْسُونَ: فِي الرُّؤْيَا وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ السَّابِعُ وَالْخَمْسُونَ: فِي ذِكْرِ رَحْمَةِ اللهِ وَلُطْفِهِ بِعِبَادِهِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.

  الْبَابُ الثَّامِنُ وَالْخَمْسُونَ: فِي الْأَمْرَاضِ وَالْأَعْوَاضِ.

  الْبَابُ التَّاسِعُ وَالْخَمْسُونَ: فِي ذِكْرِ الْمَوْتِ وَمَا يَتَّصِلُ بِذَلِكَ.


(١) وفي هذا الباب التحذير من الملاهي والمعازف وذكر المسخ والخسف والقذف. من خطِّ الإمام الحجة مجدالدين بن محمد المؤيدي #.