(معاني ألفاظ الصلاة)
  وَعِنْدَ غَسْلِ الْيَدِ الْيُمْنَى، تَقُولُ: «اللَّهُمَّ أَعْطِنِي كِتَابِي بِيَمِينِي، وَالْخُلْدَ بِشِمَالِي».
  وَعِنْدَ غَسْلِ الْيَدِ الْيُسْرَى، تَقُولُ: «اللَّهُمَّ لَا تُؤْتِنِي كِتَابِي بِشِمَالِي، وَلَا تَجْعَلْهَا مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِي».
  وَعِنْدَ مَسْحِ الرَّأْسِ، تَقُولُ: «اللَّهُمَّ غَشِّنِي بِرَحْمَتِكَ، إِنِّي أَخْشَى عَذَابَكَ، وَاجْعَلْنِي مِنَ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ».
  وَعِنْدَ مَسْحِ الرَّقَبَةِ، تَقُولُ: «اللَّهُمَّ أَعْتِقْ رَقَبَتِي الضَّعِيفَةَ مِنَ النَّارِ».
  وَعِنْدَ غَسْلِ الْقَدَمَيْنِ، تَقُولُ: «اللَّهُمَّ ثَبِّتْ قَدَمَيَّ وَأَقْدَامَ وَالِدَيَّ عَلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيمِ، صِرَاطِ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ، غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ».