كتاب الحج والعمرة،

مجد الدين بن محمد المؤيدي (المتوفى: 1428 هـ)

[المستجار والملتزم]

صفحة 139 - الجزء 1

  بِالجَنَّةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَدْخِلْنِي الجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ، وَوَالِدَيَّ وَمَا وَلَدَا، وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَاتِ، وَعَافِنِي مِنَ السَّقَمِ، وَأَوْسِعْ عَلَيَّ مِنَ الرِّزْقِ الْحَلَالِ، وَادْرَأْ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ الجِنِّ وَالإِنْسِ، وَكُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا. {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}.

  ٥. [الشوط الخامس]: ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيْمَانًا دَائِمًا، وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا خَاشِعًا، وَأَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا، وَأَسْأَلُكَ يَقِينًا صَادِقًا، وَأَسْأَلُكَ دِيْنًا قَيِّمًا، وَأَسْأَلُكَ العَافِيَةَ مِنْ كُلِّ بَلِيَّةٍ، وَأَسْأَلُكَ دَوَامَ العَافِيَةِ، وَأَسْأَلُكَ تَمَامَ العَافِيَةِ، وَأَسْأَلُكَ الشُّكْرَ عَلَى العَافِيَةِ، وَأَسْأَلُكَ الغِنَى عَنِ النَّاسِ. {رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ}، {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}.

  ٦. [الشوط السادس]: ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ. اللَّهُمَّ إِنِّي ضَعِيفٌ فَقَوِّ فِي رِضَاكَ ضَعْفِي، وَخُذْ إِلَى الْخَيْرِ بِنَاصِيَتِي، وَاجْعَل الإِسْلَامَ مُنتَهَى رِضَايَ، وَبَارِكْ لِي فِيمَا قَسَمْتَ لِي، وَبَلِّغْنِي بِرَحْمَتِكَ الَّذِي أَرْجُو مِنْ رَحْمَتِكَ، وَاجْعَلْ لِي وُدًّا فِي صُدُورِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَعَهْدًا عِنْدَكَ يَا كَرِيم. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِأَوْلَادِي وَإِخْوَانِي وَأَرْحَامِي