معارج المتقين من أدعية سيد المرسلين،

محمد بن عبد الله عوض المؤيدي (معاصر)

إذا خاف قوما

صفحة 34 - الجزء 1

إذا خاف قوماً

  · (اللهُمّ إنا نجعلك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم)⁣(⁣١).

  · (اللهُمّ إليك رُفِعَت الأبصار، وبُسِطَتِ الأيدي، وأَفْضَتِ القلوب، وَدُعِيتَ بالألسن، وتُحُوكِمَ إليك في الأعمال، اللهُمّ افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين، أشكوا إليك غيبة نبينا، وقلة عددنا، وكثرة عدونا، اللهُمّ أعنا على ذلك بفتح تعجله، ونصر تقربه، وسلطان حق تظهره)⁣(⁣٢).


(١) أبو طالب.

(٢) أبو طالب/ مرفوعاً.