معارج المتقين من أدعية سيد المرسلين،

محمد بن عبد الله عوض المؤيدي (معاصر)

في القنوت أو بعده و في سائر الأوقات

صفحة 57 - الجزء 1

  عليك، وإنّه لا يذل مَنْ واليت، ولا يَعِزُّ مَنْ عاديت، تباركتَ ربنا وتَعَاليت، اللهُمّ إني أسألك الهدى والتُّقَى والعِفَّةَ والغِنَى، وأعوذُ بك من غَلَبَةِ الدَّين وغَلَبَةِ العدوّ)⁣(⁣١).

  · (اللهُمّ إليك رُفِعَتِ الأبْصَارُ، وبُسِطَت الأيْدِي، وأَفْضَتِ القلوبُ، ودُعِيتَ بالأَلْسُن، وتُحُوكِمَ إليك في الأعمال، اللهُمّ افتح بيننا وبين قومنا بالحقِّ وأنت خيرُ الفاتحين، نشكو إليك غَيْبَةَ


(١) الأحكام وغيره مرفوعاً.