وسيلة يوم الجمعة ودعاؤه وصلاته
صفحة 16
- الجزء 1
  وكان إبراهيم الكينعي ¥ يواضب عليه ويشدد على إخوانه في المواظبة عليه وعلى نقل الأسماء الحسنى، فجعلت ذلك غرة هذه الوسيلة وعنوان بركتها.
  أسأل الله تعالى باسمه الأعظم وبما جرى به اللوح على القلم أن يدخلنا في سعة رحمته ولا أعدمنا خير ما عنده بشر ما عندنا.
  ﷽ {اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ ولا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَْرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ