كلام النبي ÷ عند موت ابنه إبراهيم [والقاسم، وابن ابنته]
صفحة 44
- الجزء 1
  قال: فمرّ بالعاص بن وائل وعمر معه، فقال لعمر: إنّي لأشنأ محمداً ولقد أصبح أبتر، فأنزل اللّه: فـ {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ ٣}[الكوثر].
  والأبتر: الّذي لا ولد له.
  [١١] وبالإسناد عن عبداللّه الجعفيّ، يرفعه إلى أُسامة، قال: كنّا عند النبيّ ÷ أنا وسعد وأُبيّ، فأرسَلَتْ إليه ابنته: أنّ ابني احتضر فاشهدنا،