الفصل الأول في آداب العالم في نفسه
صفحة 47
- الجزء 1
  فيه بتسويد ما ينتفع به من علوم الشريعة ينكر ويستهجن.!
  أما من لم يتأهل لذلك فالإنكار عليه متُجه لما تضمنه من الجهل، وتغرير من يقف على ذلك التصنيف به، ولكونه يضيع زمانه فيما لم يتقنه، ويدع الإتقان الذي هو أحرى به.