مختارات من ذخائر الأذكار والاستغفار،

القاسم بن أحمد المهدي (معاصر)

ذخيرة من أدعية الرسول ÷

صفحة 128 - الجزء 1

  مُصِيبتنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أكبرَ همنا ولا مَبْلَغَ عِلمنا ولا تسلِّط علينا من لا يرحمنا.

  اللهمَّ إنا نسألك موجباتِ رحمتِكَ وعزائِمَ مغفرتِكَ، والسلامَةَ من كلِّ إثم والغنيمة من كل بِر، والفوزَ بالجنَّة والنَّجاةَ من النَّار، اللهمَّ لا تدع لنا ذنباً إلا غفرتَهَ، ولا هماً إلا فرَّجتَه، ولا ديناؤ إلا قضيتَه، ولا حاجةً من حوائجِ الدنيا والآخرةِ هي لك رضاً إلا قضيتها يا أرحم الراحمين.

  اللهمَّ أنت عضُدي ونَصِيري بكَ أَجولُ وبكَ أصولُ وبكَ أُقاتل.

  (٦)

   اللهم صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمد وبارِك على محمدٍ وعلى آلِ محمد، كما صليتَ وباركتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيد، اللهم إني أسألك باسمَكَ الأعظم، ورضوانِكَ الأكبر، اللهمراغفر لي خطيئتي، وجَهلي وإسرافي في أمري، وما علم أَنْتَ أعلم بهِ مني، اللهمَّ اغفر لي خطأي وعمدي وهَزْلِي