(فصل من ذخائر الأذكار)
  السادسةعشر: (سُبحانَ اللهِ والحمدُ للهِ ولا إِلهَ إِلا اللهُ واللهُ أكبرُ ولا حولَ ولا قُوةَ إِلا باللهِ العَلي العَظيم).
  عنه ÷ «استكثِرُوا من الباقياتِ الصالحاتِ» قيل: وما هن يا رسول الله؟ قال ÷: «التكبيرُ والتهليلُ والتسبيحُ والتحميدُ والحمد الله ولاحول ولاقوة إلا بالله».
  وعنه ÷ قال: «قولوا: لا إلهَ إلا اللهِ واللهُ أكبرُ، والحمدلله وسبحان الله، وتبارك الله، فإنهن لا يعدلهن شيءٌ؛ وعليهن فطرَ الله ø ملائكته؛ ومن أَجلِهنَّ رفع الله سماءه ودحا أرضه، وبهنَّ جَبَلَ اللهُ إِنسَهُ وجِنَّهُ وفرض عليهن فرائضه»، وفي رواية: «أفضلُ الكلامِ بعدَ القرآنِ وهي من القرآن» وفي رواية: «مقدمات ومعقبات ومجنبات وهن الباقيات الصالحات».
  السابعة عشر: (لا حَوْلَ ولا قُوّةَ إِلا باللهِ العَلي العَظِيم).
  (كنزمن كنوز الجنة) وفي رواية: (بابٌ من أبوابِ الجنةِ) وفي رواية: (غِرَاسُ الجنة)، وفي رواية: (دواءٌ من تسعة وتسعين داء أيسرها الهم).