(فصل من ذخائر الأذكار)
  وفي رواية: «إنها دواءٌ مِن السموم والغُمُومِ والأَمْرَاض».
  الثانية والعشرون: (حَسْبُنَا اللهُ ونِعمَ الوَكِيل).
  من أفضل الكلمات عند اجتماع الأعداء قالها رسول الله ÷ وصحابته عندما اجتمع عليه المشركين فخيبهم الله وقذف الرعب في قلوبهم، وقيل هي الكلمة التي قالها إبراهيم # حينما ألقي في النار.
  الثالثة والعشرون: {فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ}[التوبة: ١٢٩].
  (من قرأها سبعاً كفَاهُ اللهَ ما أهمَّه من أمورِ الدنيا والآخرةِ) وفي رواية: (حينَ يُصبحُ وحين يُمسِي).
  الرابعة والعشرون: (حَسبِي الربِ مِنَ المَربُوبين، حَسبي الخَالِقُ مِنَ المَخْلُوقِينَ، حسبي الرَّازِقُ مِنَ المَرْزُوقِين، حَسْبِي اللهُ ربُ العَالمين، حَسبِي مَن هُو حَسْبِي، حَسْبِي مَن لَمْ يزَلْ حَسبي، حَسبي اللهُ لا إله إِلا هُوَ عَليهِ تَوَكلتُ وَهوَ رَبُّ العرشِ العَظِيم، حَسبِي اللهُ وكَفَى وَسلامٌ عَلى عِبادِهِ الذين اصطفَى).