مؤلفات الزيدية،

السيد أحمد الحسيني (معاصر)

(175) أحكام الحسبة (فقه)

صفحة 81 - الجزء 1

  الامام انه يحتوي على أصول ما يحتاج إليه من الحلال والحرام ليعمل به ويتكل عليه ولا يلتفت إلى ما في أيدي الجهلة الضلال. ألف منه بالمدينة المنورة إلى كتاب البيوع وخرج إلى اليمن وأملى بقيته على كتّابه حال فراغه من الجهاد والحرب.

  رتبه أبو الحسن علي بن حسن بن أحمد بن أبي حريصة إذ وجده أبوابا متفرقة وعن مواضعها نادة في خلال الأبواب غير المشاكلة لها. وله مكانة كبيرة بين علماء المذهب وأولوه عنايتهم الكبيرة دراسة وشرحا وتحقيقا.

  أوله: «الحمد للّه الذي لا تراه العيون ولا يحيط به الظنون ولا يصفه الواصفون ولا يجزي أنعمه العاملون».

  · طبع بيروت سنة ١٤١٠ في جزءين.

  · مكتبة الجامع الكبير (٦٧٨) كتبه علي بن مهدي دباش، نسخة خزائنية.

  · مكتبة الجامع الكبير (١١٧٠) قريب من عصر المؤلف مبتور الآخر.

  · مكتبة الجامع الكبير (١١٧٦ و ١١٦٧ و ١١٦٨ و ١١٧٣) من نحو القرن السادس.

  · مكتبة الجامع الكبير (١١٦٦ و ١٢٦٢) من نحو القرن الرابع.

(١٧٥) أحكام الحسبة (فقه)

  تأليف: القاضي أبي محمد عبد اللّه بن محمد بن أبي النجم الصعدي (٦٤٦) في أحكام الحسبة والدور وما يختص بالامام وغيره من الأمور.