الباب التاسع في فضل الغزو والجهاد
صفحة 94
- الجزء 1
  من أهل بيته وجيرانه(١)، حتى إن الجارين يختصمان(٢) أيهما أقرب جوارا، فيقعدون معي ومع إبراهيم # على مائدة الخلد، فينظرون إلى الله تعالى في كل يوم بكرة وعشيا(٣)».
(١) في (ب): وجيرته.
(٢) في (ب): يتخاصمان.
(٣) في (أ): وعشية.