(فصل من ذخائر الأذكار)
صفحة 65
- الجزء 1
  السابعة والثلاثون: (اللهمَّ إِني أَسأَلُكَ العَفوَ والعَافِيةَ في الدُنيا والآخِرَة).
  عنه ÷: «ما يسألُ اللهَ العبادُ شيئاً أفضلَ من أن يغفرَ لهم ويعافِيهم» وعن بعض العلماء: أنه إذا عافاك أغناك، وإذا عفا عنك أدخلك الجنة.
  الثامنة والثلاثون: (اللهمَّ إِني أَسأَلُكَ رِضاكَ والجنةَ وأَعوذ بِكَ من سَخَطِكَ والنَّار).
  من الأدعية التي كان يلازمها الرسول ÷.
  التاسعة والثلاثون: (اللهمَّ إِني أَسأَلُكَ العَفوَ والعَافِيةَ واليقين السَّدادَ والرَّشاد وحسن الخِتام).
  حديث: «سلوا الله العافية واليقين والسداد وحسن الختام».
  الأربعون: (اللهمَّ أَنتَ المستعانِ وعَليكَ البلاغُ ولا حَولَ ولا قُوة إلا بك).
  من أدعية الرسول ÷ عندما فر بعض الصحابة في حُنين.