مختارات من ذخائر الأذكار والاستغفار،

القاسم بن أحمد المهدي (معاصر)

(فصل من ذخائر الأذكار)

صفحة 65 - الجزء 1

  السابعة والثلاثون: (اللهمَّ إِني أَسأَلُكَ العَفوَ والعَافِيةَ في الدُنيا والآخِرَة).

  عنه ÷: «ما يسألُ اللهَ العبادُ شيئاً أفضلَ من أن يغفرَ لهم ويعافِيهم» وعن بعض العلماء: أنه إذا عافاك أغناك، وإذا عفا عنك أدخلك الجنة.

  الثامنة والثلاثون: (اللهمَّ إِني أَسأَلُكَ رِضاكَ والجنةَ وأَعوذ بِكَ من سَخَطِكَ والنَّار).

  من الأدعية التي كان يلازمها الرسول ÷.

  التاسعة والثلاثون: (اللهمَّ إِني أَسأَلُكَ العَفوَ والعَافِيةَ واليقين السَّدادَ والرَّشاد وحسن الخِتام).

  حديث: «سلوا الله العافية واليقين والسداد وحسن الختام».

  الأربعون: (اللهمَّ أَنتَ المستعانِ وعَليكَ البلاغُ ولا حَولَ ولا قُوة إلا بك).

  من أدعية الرسول ÷ عندما فر بعض الصحابة في حُنين.