رسالة إلى طلبة العلم والدعاة إلى الله،

طيب عوض منصور (معاصر)

(2) - الإخلاص لله تعالى:

صفحة 47 - الجزء 1

  فَهَنِيئاً لَكَمْ: أَيُّهَا الطَّلَبَة، وَالدُّعَاة إِلَى اللَّهِ تَعَالَى: بِهَذَا الْخَيْرِ الْعَظِيمِ، وَالْفَضْلِ الْجَسِيمِ، وَالأَجْرِ الْجَزِيلِ، وَالذِّكْرِ الْجَمِيلِ، وَالْعَاقِبَةِ الْحَمِيدَةِ، لِمَنْ أَصْلَحَ اللَّهُ نِيَّتَهُ، وَمَنَّ عَلَيْهِ بِالتَّوْفِيقِ ...

  وَهَنِيئاً لَكَمْ: تَمُوتُونَ وَيَبْقَى أَجْرَ مَا قَدَّمْتُمْ مِنَ التَّعْلِيْمِ، يَلْحَقُ بِكُمُ فِي قُبُورِكُمْ، بَعْدَ مَوْتِكُمْ ...