الإهداء
  وَالصِّدِّيْقِيْنَ، وَالشُّهَدَاءِ، وَالصَّالِحِيْنَ، وَحَسُنَ أُولِئِكَ رَفِيْقاً، فِي جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ.
  إِلَيْكُمْ: أَيَّهَا الْقُدْوَةُ ..
  قُدْوَة فِي مَظْهَرِكُمْ، وَالْتِزَامِكُمْ بِأُمُورِ الشَّرْعِ، مُطَبِّقِينَ الأَخْلاَقِ الإِسْلاَمَيةِ فِي تَعَامُلِكُمْ، وَسُلُوكِكُمْ، قَوَلاً وَعَمَلاً.
  سِيرُوا عَلَى نَهْجِ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ À أَجْمَعِيْنَ، وَالأَئِمَّةِ الْهَادِينَ، وَالْعُلَمَاءِ الرَّاشِدِينَ، وَالدُّعَاةِ، وَالْمُرْشِدِينَ، وَالْمُرْشِدِات عَلَى هُدًى وَبَصِيرَة ..
  سِيرُوا فِي ثَبَاتِ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ À أَجْمَعِيْنَ، وَاقْتِدَاءً بِالأَئِمَّةِ الأَعْلاَمِ، وَالْعُلَمَاءِ الْكِرَامِ، ¤ جَمِيعًا ...
  وَجَمَعَكُمْ بِهِمْ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ...
  آمِينَ ...
  فَإِلَيْكُمْ: أَيُّهَا الطَّلَبَة وَالدُّعَاة إِلَى اللَّهِ تَعَالَى:
  وَإِلَيْكُمْ: أَيُّهَا الصَّابِرُونَ الْمُحْتَسِبُونَ.