رسالة إلى طلبة العلم والدعاة إلى الله،

طيب عوض منصور (معاصر)

الإهداء

صفحة 6 - الجزء 1

  وَالصِّدِّيْقِيْنَ، وَالشُّهَدَاءِ، وَالصَّالِحِيْنَ، وَحَسُنَ أُولِئِكَ رَفِيْقاً، فِي جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ.

  إِلَيْكُمْ: أَيَّهَا الْقُدْوَةُ ..

  قُدْوَة فِي مَظْهَرِكُمْ، وَالْتِزَامِكُمْ بِأُمُورِ الشَّرْعِ، مُطَبِّقِينَ الأَخْلاَقِ الإِسْلاَمَيةِ فِي تَعَامُلِكُمْ، وَسُلُوكِكُمْ، قَوَلاً وَعَمَلاً.

  سِيرُوا عَلَى نَهْجِ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ À أَجْمَعِيْنَ، وَالأَئِمَّةِ الْهَادِينَ، وَالْعُلَمَاءِ الرَّاشِدِينَ، وَالدُّعَاةِ، وَالْمُرْشِدِينَ، وَالْمُرْشِدِات عَلَى هُدًى وَبَصِيرَة ..

  سِيرُوا فِي ثَبَاتِ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ À أَجْمَعِيْنَ، وَاقْتِدَاءً بِالأَئِمَّةِ الأَعْلاَمِ، وَالْعُلَمَاءِ الْكِرَامِ، ¤ جَمِيعًا ...

  وَجَمَعَكُمْ بِهِمْ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ...

  آمِينَ ...

  فَإِلَيْكُمْ: أَيُّهَا الطَّلَبَة وَالدُّعَاة إِلَى اللَّهِ تَعَالَى:

  وَإِلَيْكُمْ: أَيُّهَا الصَّابِرُونَ الْمُحْتَسِبُونَ.