الحديث الخامس والثلاثون في المرض وعيادة المرضى
  الذنوب لذلك وجه](١) وهذا (كما)(٢) يدل على ثبوت العوض يدل(٣) على عظم(٤) مقداره(٥) وكثرة منفعة المريض(٦) في الدين(٧) وإن كان مضرة في الدنيا(٨).
  والثالثة: الترغيب في عيادة المرضى بما ذكر(٩) من الأجر العظيم وقيل: (إن)(١٠) خُرفة الجنة فاكهتها [فلما استحق ثواب الجنة بعيادته للمريض صار كأنه في الجنة، لأنه يستحق بكل خطوة يخطوها إلى العيادة ثواباً جزيلاً إلى أن يعود](١١).
(١) ما بين المعقوفين ساقط في (ب) و (ج).
(٢) في (المطبوعة): ساقط.
(٣) في (المطبوعة): فيدل.
(٤) في (ج): عظيم.
(٥) في (المطبوعة): مقدار.
(٦) في (المطبوعة): المرض.
(٧) في (ب) و (ج): دينه.
(٨) في (أ) مرضه في الدنيا، وفي (ب): مضرة عليه في دنياه، وفي (ج): عليه مضرة في دنياه.
(٩) في (المطبوعة): ذكر لهم.
(١٠) في (ج): ساقط.
(١١) ما بين المعقوفين ساقط في (ب) و (ج).