باب في شيء مما ورد في الاستخارة
صفحة 126
- الجزء 1
  وأستقدرك فيه بقدرتك، وأسألك فيه من فضلك فإنك تعلم ولا أعلم وتقدر ولا أقدر وأنت علام الغيوب. اللهم ما كان خيراً لي في أمري هذا فأرزقنيه، ويسره لي، وأعني عليه، وحببه إلي، وأرضني به، وبارك لي فيه، وما كان شراً لي فاصرفني عنه، ويسر لي الخير حيث كان» رواه أبو طالب #(١).
(١) أمالي أبي طالب: ص ٣٣٦ برقم (٣٥١).