[آية التطهير وخبر الكساء]
  وأبو نعيم(١) في الحلية ج ٣ ص ٢٠١ بسنده عن جابر.
  والحاكم(٢) في المستدرك ج ٣ ص ١٧٢ عن الحسن بن علي.
  وابن الأثير(٣) في أسد الغابة ج ٥ ص ٣٦٧ عن حبيب ابن أبي ثابت.
  والمحب الطبري(٤) في ذخائره ص ٢٥.
  وابن حجر في صواعقه(٥) ص ١٠١ عن علي #، وص ١٠٢ عن ابن عباس، وقال: نقل الثعلبي(٦) والبغوي عنه.
  والزمخشري(٧) في تفسيره آية المودة عن جرير.
[آية التطهير وخبر الكساء]
  هذا، وأما خبر الكساء وهو ما روي أن النبي ÷ لما نزلت: {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}[الأحزاب: ٣٣]، دعا النبي ÷ فاطمة، وعليًّا، والحسن، والحسين، فجللهم بكساء وقال: «اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرًا».
  فممن رواه من أصحابنا:
(١) حلية الأولياء [٣/ ٢٠١] ترجمة جعفر الصادق #، عن جابر.
(٢) المستدرك [٣/ ١٨٨] رقم (٤٨٠٢) خطبة الحسن بعد وفاة أمير المؤمنين #.
(٣) أسد الغابة [٦/ ٤٠٢] ترجمتُهُ رقم (٦٥٧٤).
(٤) ذخائر ذوي القربى [٢٥] عن ابن عباس.
(٥) الصواعق المحرقة مؤسسة الرسالة [٢/ ٤٨٧] عن علي # لأبي الشيخ، وعن ابن عباس لأحمد.
(٦) في الكشف والبيان إحياء التراث تحقيق عاشور [٨/ ٣١٠].
(٧) الكشاف [٤/ ٢١٩] في تفسير الآية.