الفرق بين المذهبين الزيدي والاثنا عشري
  والحاكم(١) في المستدرك ج ٢ ص ٣٣٧ عن الحسن بن سعد مولى علي # وقال: صحيح الإسناد.
  وذكره السيوطي(٢) في تفسير: {مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ}[التوبة ١٢٠]، وقال: أخرجه ابن مردويه عن علي #، وفي تفسير: {رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ}[التوبة ٨٧]، وقال: أخرجه ابن مردويه عن سعد.
  وأحمد(٣) ج ١ ص ١٧٠ عن عائشة بنت سعد، عن أبيها، وفيه ص ١٧٣ وص ١٧٥، وص ١٧٧ وص ١٨٤ عن سعد بن مالك، وفي ص ٢٣٠ عن ابن عباس.
  والمحب الطبري(٤) في الرياض ج ٢ ص ٢٠٣.
(١) المستدرك [٢/ ٣٦٧] رقم (٣٢٩٤) عن علي # وصححه، وفي [٣/ ١١٧] رقم (٣٢٩٤) وقال: صحيح الإسناد، وفي: [٣/ ١١٧] رقم (٤٥٧٥)، وقال: حديث صحيح على شرط الشيخين، وفي: [٣/ ١٤٣] رقم (٤٦٥٢) وقال: حديث صحيح الإسناد، وصححه الذهبي.
(٢) في الدر المنثور في التفسير بالمأثور طبعة دار الفكر في [٤/ ٣٢٢]، وفي [٤/ ٢٦٠]
(٣) سبق إيراد روايات أحمد في مسنده، وسعد بن مالك: إما سعد بن أبي وقاص، وإما أبو سعيد الخدري، فقد سبق إيراد روايتهما.
(٤) الرياض النضرة ط ٢ دار الكتب [٣/ ١١٧] عن سعد للترمذي وأبي حاتم، وعنه لأحمد ومسلم وأبي حاتم، وعنه لابن إسحاق، وقال: وخرج معناه الحافظ الدمشقي في معجمه، وعن سفيان الثوري للسِلَفِي في النسخة البغدادية، وعن أسماء بنت عميس لأحمد في المناقب، وعن عمر بن الخطاب لابن السمان، وعنه =