[حكم نسخ الشرائع السابقة للإسلام]
صفحة 40
- الجزء 1
  أهل الإسلام لنا أن الشرائع مصالح، والمصالح يجوز اختلافها باختلاف الأزمنة والأمكنة والمكلفين، وقد اجمعوا معنا أن قبلة ابراهيم # كانت الكعبة.
  ثم نسخ ذلك في شريعة موسى # «صارت» القبلة إلى بيت المقدس وإذا جاز