الدواء النافع من سم اللسان الناقع،

يحيى بن أحمد الأسدي (المتوفى: 1106 هـ)

[اذكر ما يعتمد فعله من محاسن الشمائل]

صفحة 78 - الجزء 1

  [تمت النسخة بحمد الله ومنه وكرمه ولطفه، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وسلم الطيبين الطاهرين]⁣(⁣١).


(١) قال في آخر النسخة (أ) ما لفظه كاتبه مستوصي للدعاء ممن وقف عليه لا سيما بحسن الخاتمة من إخوانه المؤمنين جزاهم الله خير الجزاء، بحق محمد وآله ÷. انتهى.

ولم يذكر الناسخ اسمه وربما ذكر اسمه في آخر المجموع الذي انتزع منه هذا الكتاب الذي بين أيدينا.

وقال في آخر النسخة (ب) ما لفظه: انتهى وتم وكمل الدواء النافع من سم اللسان الناقع، فالحمد الله كثيراً بكرة وأصيلاً.

وقال في هامش الصفحة الأخيرة: الحمد لله وصلى الله على محمد وعلى آله، بلغ وتم سماعه بحمد الله على المؤلف أيده الله تعالى، والحمد لله على ذلك، وله الشكر على ما هنالك. كتبه الفقير إلى كرم الله محمد بن قاسم بن سليمان بن محمد بن خياط الحميري الصعدي، ثبته ووفقه وختم له بالصالحات وجميع إخوانه المؤمنين، وصلى الله وسلم على محمد وآله.