الفرق بين المذهبين الزيدي والاثنا عشري
  ابن عمر.
  وروى: «من زار قبري فكأنما زارني في حياتي» , قال: رواه الدارقطني(١) وغيره، والبيهقي عن ابن عدي.
  وروى: «من حج البيت ولم يزرني فقد جفاني»، قال: رواه ابن عدي(٢) وغيره.
  وروى: «من زار قبري» أو: «من زارني كنت له شفيعًا أو شهيدًا»، قال: رواه أبو داود الطيالسي(٣) في مسنده.
  وروى: «من زارني متعمدًا كان في جواري يوم القيامة(٤)»، قال: رواه أبو جعفر العقيلي(٥) وغيره(٦).
  وروى: «من زارني بعد موتي فكأنما زارني في حياتي»، قال: رواه الدارقطني(٧).
(١) في سننه [٣/ ٣٣٣] رقم (٢٦٩٣): من حج فزار قبري بعد وفاتي.
(٢) في الكامل [٨/ ٢٤٨] ترجمة (١٩٥٦).
(٣) في مسنده [١/ ٦٦] رقم (٦٥). والبيهقي في سننه الكبرى [٥/ ٤٠٣] رقم (١٠٢٧٣) عن عمر.
(٤) عبد الرزاق في مصنفه [٩/ ٢٦٧] رقم (١٧١٦٦) بنحوه، والبيهقي في شعب الإيمان [٦/ ٤٦] رقم (٣٨٥٦).
(٥) في الضعفاء [٤/ ٣٦١] تحت الرقم (١٩٧٣).
(٦) كالبيهقي في شعب الإيمان [٦/ ٤٧] رقم (٣٨٥٦).
(٧) في سننه [٣/ ٣٣٣] رقم (٢٦٩٤). والطبراني في الأوسط [١/ ٩٤] رقم (٢٨٧)، وفي الكبير [١٢/ ٤٠٦] رقم (١٣٤٩٦)، والبيهقي في سننه الكبرى [٥/ ٤٠٣] رقم (١٠٢٧٤)، ورقم (١٠٢٧٥) بطريقين.