تهيئة الله له ليقبل الحجر الأسود ليلة 27 من رمضان
صفحة 43
- الجزء 1
  وفي مرة من المرات أتى رجل شايب إلى مولانا يسلم عليه وأعطى له فلوس، والوالد ما هو داري إنها فلوس، هو شيبة مغربي، فأخذت الفلوس وأخبرت الوالد فقال: إلحقه قلّه ما احنا بحاجتها، الحمد لله رب العالمين، لحقته وقلت له: الوالد يقول لك الله يحفظك ما هو بحاجة هذه الفلوس، فقال: أنا أريد بركة، أنا أريد بركة، هذا من أولاد النبوءة، لا هو عارف له ولا عارف من أين هو؟