علل الرؤوس
  العام: للزوج مثلما كان له من أصل الفريضة مضروباً في الحال يكون أربعة، وللبنين مثلما كان لجماعتهم من أصل الفريضة وهو ثلاثة مضروباً في الحال يكون اثني عشر.
  الخاص: يأتي لكل ابن مثل ما كان لهم جميعاً من أصل الفريضة.
علل الرؤوس
  ١٣٥ - وَلِلرُّؤُوسِ عِلَلٌ مُحَقَّقَهْ ... تَمَاثُلٌ تَدَاخُلٌ مُوَافَقَهْ
  ١٣٦ - تَبَايُنٌ رَابِعُهَا لا يُشْتَبَهْ ... وَهْيَ عَلَى تِعْدَادِهَا مُرَتَّبَهْ
التماثل
  ١٣٧ - فَإِنْ تَكُنْ أَصْنَافُهَا تَعَدَّدَتْ ... فَالْحَالُ إِحْدَاهَا إِذَا تَمَاثَلَتْ
  ١٣٨ - فَاضْرِبْهُ فِي أَصْلٍ وَعَوْلٍ إِنْ تَكُنْ ... عَائِلَةً وَبِالإِلَهِ فَاسْتَعِنْ
  ١٣٩ - فَمَا أَتَى مِنْ ذَاكَ فَهْوَ الْمَالُ ... يَحُوْزُهُ النِّسَاءُ وَالرِّجَالُ
  ١٤٠ - وَخُصَّ فِي هَذَا لِكُلٍّ مِنْهُمُ ... مِثْلَ الَّذِيْ كَانَ نَصِيْباً لَهُمُ
  ١٤١ - أَوْ مِثْلَ وِفْقِ سَهْمِهِمْ رُؤُوسَهُمْ ... إِنْ شِئْتَ أَنْ تُرْضِيْ بِهِ نُفُوْسَهُمْ
  هذه الأولى من علل الرؤوس، وهي: المماثلة أن تستوي أعداد الأصناف فتجتز بأحدها وهو الحال، تضربه في أصل الفريضة أو في أصلها وعولها إن كانت عائلة، مثاله: رجل خلف «٣ بنات، و ٣ جدات، و ٣ أخوات»: