دراسته # في الشافي قبل البلوغ واهتمامه بالعلم حتى ليلة زواجه
  ÷ هو الذي ساقنا إلى هذا المذهب الزيدي الشريف المتوارث كما قال رسول الله ÷ وعدٌ من الله ورسوله: «إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا من بعدي أبدًا: كتاب الله وعترتي أهل بيتي، إن اللطيف الخبير نبأني أنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض».
دراسته # في الشافي قبل البلوغ واهتمامه بالعلم حتى ليلة زواجه
  ونعود إلى همّة مولانا فقد أخبرنا # أنه بدأ بالبحث عن كتاب الشافي المرجع الكبير للإمام العظيم المنصور بالله عبدالله بن حمزة # قبل البلوغ وهو يبحث عن الشافي يريد أن يطّلع عليه ويقرأ فيه وهو في سن لم يبلغ بعد.
  وأعجب من هذا كله قصة زواجه وهو في ريعان شبابه - فإن الشاب يُعِدّ لهذا اليوم شهور من قبل يوم الزواج وبيحتاج يتعطّل عن القراءة كذلك - ومولانا الإمام مجدالدين # صادف زواجه يوم الأحد فقال: أخبره والده - وهو خارج إلى مسجد الإمام الهادي # حيث كان مهاجراً هناك لطلب العلم في جامع الإمام الهادي # وأخذ كتبه وخرج إلى الجامع وعروسه وصلت إلى