السند إلى نظم الخلاصة وترجمة مؤلفها
صفحة 76
- الجزء 1
  بركاتهم، وأولاهم التحيات والتسليم ... إلى قوله #: وعلمه زاخر، وفضله ظاهر، وكان كبير الكلمة، منتشر الذكر عند جميع الأكابر والعلماء في جميع البلاد القريبة والبعيدة حتى ديار مصر ... إلى قوله: نعم، قال السيد الإمام [أي: صاحب طبقات الزيدية] ثم رحل إلى صنعاء ثم إلى ذمار، وبها توفي بحمام السعدي، آخر نهار تاسع عشر الحجة الحرام صائمًا سنة اثنتين وعشرين وثمان مائة، وعمره ثلاث وستون سنة ... إلخ.