درر الأحاديث النبوية بالأسانيد اليحيوية،

عبدالله بن محمد بن أبي النجم (المتوفى: 647 هـ)

[تقديم الإمام المتوكل على الله إسماعيل بن القاسم #]

صفحة 29 - الجزء 1

  محمد بن المفضل بن الحجاج بن عَلِيّ بن يَحْيَى بن القاسم بن يوسف الداعي الكبر بن الإِمَام المنصور باللَّه يَحْيَى بن الإِمَام الناصر لدين اللَّه أحمد بن الإِمَام الْهَادِي إِلَى الْحَقِّ $، عَنْ الإِمَام الأعظم أمير الْمُؤْمِنِيْنَ يَحْيَى شرف الدين بن شمس الدين بن أمير الْمُؤْمِنِيْنَ المهدي لدين اللَّه أحمد [وهو مؤلف البحر والأزهار] ابن يَحْيَى بن المرتضى بن أحمد بن المرتضى بن المفضل بن المنصور بن المفضل بن الحجاج بن عَلِيّ بن يَحْيَى بن القاسم بن الإِمَام يوسف الداعي $، عَنْ السيد الإِمَام حافظ العترة المتقدم ذكره إِبْرَاهِيْم بن مُحَمَّد وهو المعروف بابن الوزير وَهُوَ المؤلف كتابي الفصول والهداية عَنْ السيد الإِمَام العالم حافظ العترة ومفسرها ومسندها الزيدي مذهبا ونسباً أَبِي العطايا عبد الله بن يَحْيَى بن المهدي بن القاسم بن المطهر بن أحمد بن أَبِي طالب بن الْحَسَنِ بن يَحْيَى بن القاسم بن مُحَمَّد بن القاسم بن الْحُسَيْنِ بن مُحَمَّد بن القاسم بن يَحْيَى بن الْحُسَيْنِ بن الْحُسَيْنِ ذي الدمعة بن أمير الْمُؤْمِنِيْنَ فاتح باب الجهاد زَيْد بن عَلِيّ بن الْحُسَيْنِ بن عَلِيّ بن أَبِي طَالِبٍ $، عَنْ الإِمَام الكبير العالم الشهير الواثق باللَّه المطهر بن أمير الْمُؤْمِنِيْنَ المهدي لدين اللَّه مُحَمَّد بن أمير الْمُؤْمِنِيْنَ المتوكل عَلَى اللَّه المظلل بالغمام المطهر بن يَحْيَى $ عَنْ والده أمير الْمُؤْمِنِيْنَ المهدي مُحَمَّد عَنْ والده أمير الْمُؤْمِنِيْنَ المتوكل عَلَى اللَّه المطهر عَنْ شيخه الفقيه العلامة الحبرمُحَمَّد بن أحمد بن أَبِي الرجال رحمة اللَّه عليه، عَنْ الإِمَام الأعظم الشهيد الحميد المهدي لدين اللَّه أحمد بن الْحُسَيْنِ بن أحمد بن القاسم بن عبد الله بن القاسم بن أحمد بن أَبِي البركات إسماعيل بن أحمد بن القاسم بن مُحَمَّد بن القاسم نجم آل الرسول بن إِبْرَاهِيْم $، عَنْ الشيخ العالم المسند الحافظ أحمد المعروف بشعله بن مُحَمَّد بن أَبِي القاسم عَنْ جَدِّهِ الأكوع الحوالي، عَنْ الإِمَام الأعظم المنصور باللَّه عبد الله بن حمزة المتقدم ذكره بسنده المذكور فِيْ الكتاب المتصل بالمرتضى عَنْ أَبِيْهِ الهادي $، ولجل من ذكرنا من أئمتنا وسادتنا وشيعتهم عَنْ آبَائِهِم وسادتهم طرق أخر.