وأخيرا
صفحة 26
- الجزء 1
وأخيراً
  لا أدعي الكمال، فالكمال لله وحده، فمن وجد خطأ أو زلة قلم فليصلحه وله من الله الأجر.
  فإن تجد عيباً فسد الخللا فجل من لا عيب فيه وعلا
  وأشكر كل من ساهم في إخراج هذا الكتاب، وخصوصاً الإخوة الأعزاء العاملين في مؤسسة الإمام زيد بن علي الثقافية، وكذلك الأخوة العاملين بمركز النهاري للصف والإخراج.
  وأسأل الله تعالى أن يوفقنا جميعاً لما يحب ويرضى، ويجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد الأمين، وعلى آله الطاهرين ..
  عبد الله بن حمود بن درهم العزي - صعدة
  الموافق ٢٩/ ٧/٢٠٠١ م/٩/ ٥/١٤٢٢ هـ.